مع بداية انتشار فايروس كورونا في العالم، بدأت العديد من التحديات في الظهور، وخلقت معها العديد من الظروف الاستثنائية التي استدعت الاستجابة العاجلة، والتعامل المدروس. وفي ظل حرص قيادة المملكة اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة، من تنظيمٍ للتجول والتجمعات، وتعليقٍ للدراسة والحضور لمقرات العمل في القطاعين الحكومي والخاص، وغيرها من الإجراءات المتخذة للحفاظ على سلامة كل مواطن ومقيم على أراضي المملكة.
ولم يكن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة بمنأى عن ذلك.. حيث شهد هذا القطاع العديد من التحديات التي استوجبت تكاتفًا من كافة الأطراف المعنية وتعاونًا لدعم استمرارية الأعمال وتخفيف ما للجائحة من آثار.